الاحـد 29 رجـب 1434 هـ 9 يونيو 2013 العدد 12612







فضاءات

أمين الزاوي: حين أكتب باللغتين العربية والفرنسية أشعر بالتوازن
أمين الزاوي كاتب وروائي جزائري يكتب باللغتين العربية والفرنسية، أنتج لحد الآن عدة أعمال بالعربية والفرنسية، منها بالعربية: «صهيل الجسد»، و«رائحة الأنثى»، و«السماء الثامنة»، و«الرعشة»، و«حادي التيوس». وبالفرنسية: «إغفاءة الميموزا»، و«وليمة الأكاذيب» و«الغزوة»، و«حرس النساء»، و«غرفة العذراء المدنسة»،
رامبو وفيرلين في «بيت السكاكين» من جديد
عام 1872، قدم شاعران فرنسيان إلى لندن، الأول في السابعة عشرة من عمره والثاني في الثامنة والعشرين. سكنا منزل رقم 8 في (رويال كولج ستريت Royal College Street) بضاحية كامدن، عاشا معا واحدة من أشهر قصص الحب في تاريخ الأدب الحديث، وهما ينزفان الشعر ويدمنان الأبسنث (نوع من الكحول)، في مشروع ثنائي مجنون
أحمد بوقري: لا مجال للاعتدال أمام الفظاعات المعرفية
عرف الناقد السعودي أحمد بوقري باشتغاله بالقضايا الفكرية والثقافية، ناقدا ومحللا، كما اشتغل بالسرد قاصا. وعلى الصعيد النقدي عرف بكتاباته في «النقد الحضاري»، حيث يرى أن هذا النقد استهواه كمنهج ثوري «كونه أكثر اتساعا في نافذة الرؤية، وأكثر اختراقا لما ورائيات الواقع وخبيئات المستقبل ووعوده المستحيلة». ولد
الصيغة النهائية المعدلة للأندية الأدبية لا تزال تثير سجالا
سجلت الصيغة النهائية المعدلة للائحة الأندية الأدبية السعودية اختلافات جوهرية عن نسختها القديمة التي أحدثت سجالات واسعة بين وكالة الوزارة للشؤون الثقافية والمثقفين السعوديين أعضاء مجالس إدارات الأندية الأدبية. فقد أعلنت وزارة الثقافة والإعلام مؤخرا تسلمها اللائحة المعدلة، وقال مسؤول بالوزارة إنها
أبعد من شارع المتنبي
في الخامس في مارس (آذار) 2007، كما هو معروف، فجروا شارع المتنبي في بغداد. احترقت أقدم مكتبة (العصرية)، وتهدم أقدم مقهى ثقافي(الشابندر)، وقتل أشهر بائع كتب (محمد يحياوي). منذ تلك اللحظة، ارتفع شارع المتنبي من مجرد شارع، رغم عراقته وجلال ما يحمل، إلى رمز تجاوز محليته إلى مدن العالم الكبرى من لندن إلى
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين